A Review Of ضغوط الحياة اليومية



بناء المرونة النفسية: الأكثر مرونة هو الأكثر تحكّماً؛ إن بناء المرونة النفسية عملية تهدف إلى تعزيز القدرة على التكيّف والتعامل مع التحديات والضغوطات في الحياة بطريقة صحية وفعّالة.

ابحث عن صديق. قد يكون من الحوافز القوية لك أن تعلم أن أحدهم ينتظر مجيئك إلى الصالة الرياضية أو المتنزه. حاول أن تضع خططًا لمقابلة أصدقائك والتنزه مشيًا أو ممارسة التمارين الرياضية معًا.

اليوغا رياضة شائعة للتخلص من التوتر تشمل أداء سلسلة متنوعة من وضعيات الجسم وتمارين التنفس. وتجمع اليوغا بين الأساليب البدنية والذهنية التي قد تساعدك على تحقيق سلامة الجسم وراحة البال.

يرى البعض أنّها عبارة عن تغييرات داخلية وخارجية التي تؤثّر على الأشخاص، وتفرض عليهم حالة معيّنة، وتتطلّب منهم التكيّف والاستجابة والتأقلم للسير قدماً في الحياة.

تتابع الإختصاصية في علم النفس الاجتماعي أزنيف بولاطيان، معددة بعض الطرق التي تساهم في إدارة ضغوطات الحياة اليومية المختلفة:

الإنسان الذي يمتلك القدرة على إدارة عواطفه والتحكم بردود فعله وتهدئة نفسه والمحافظة على ثباته الانفعالي عند الغضب والحزن، يكون أقل عرضة للضغط النفسي.

هل يجعلك التوتر غاضبًا ومتذمرًا؟ قد تُساعدكَ وسائل تخفيف التوتر على استعادة هدوء البال والسكينة في غمرة حياتكَ المزدحمة.

البحث عن المساعدة الاحترافية: إذا كانت الضغوطات تؤثر سلباً على حياتكِ بشكل كبير، فلا تتردّدي في طلب المساعدة من محترفي الصحة النفسية مثل الطبيب النفسي أو المعالج النفسي.

الضغوط النفسية وعلى رغم خطورتها قد تكون حافز لك للتقدم وتحقيق إنجازات كبيرة وعظيمة لم تكن لتحققها في الظروف الطبيعية

يصبح الاستيقاظ في الصباح الباكر مهمة شاقة أحيانا بسبب ضغوط الحياة نون اليومية والأرق المتكرر (شترستوك)

وبالإضافة إلى تحسين جودة النوم، فإن تخفيف التوتر من خلال هذه الطقوس يسهم في تعزيز الأداء العقلي، حيث يمكن للتوتر أن يؤثر سلبا على الذاكرة والوظائف الإدراكية.

تعتمد المنبهات الذكية مثل "كلوكي" و"روغي" على أساليب مبتكرة لإجبارك على النهوض من السرير بطريقة فعّالة.

الثقة بالله تعالى، والصبر على كل ما يصيب الإنسان في الحياة، وهو شيء مهم في مواجهة الضغط اليومي، لأن التوكل على الله تعالى يولد الثقة في النفس، ويبعث فيها الراحة والأمان.

باتباع هذه النصائح، يمكنكِ السيطرة على الضغوط وتحقيق التوازن الذي تحتاجينه في حياتكِ.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *